اليوم هو ... خلاصي
خلاصي حفظته الأمجاد
أبواب الطمئنينة أدخلت أفراحي
لا دمعة لغبرة قد جرحت عيني
و لا حزن يخطف مني أيامي
صفحة سوداء قد تمزقت
بزمن كانت هنا و ماتت
فو الله ما سرقت إمرأة رجولتي
و لا أفعال الأحمقين أهانتني
صمتي مدرسة ... للمجانين
لا ضعف مني ... إن عواصفي تبردت
كالبحر حين تمتسني سخافة البلهاء
أضحكي الأن و ارقصي
اليوم هو ... خلاصي
أضحكي الأن و ارقصي
اليوم هو ... بداية نهايتك
ما خاب ظني ... أيتها الحمقاء
فنوني رسمتها بإتقان ... لنصري
أعصاب كالثلج حين أنوي
كلمات تبعثرت ... فما خوفي
أدركتك أنت حين كنا نرقص و نغني
فستان وردي و أنت لست معي
صبري جميل قد أنقذني
من غرق إلى غرق ثم موتي
اليوم هو ... خلاصي
قبلاتي لك ... دليلي
رواية قرأتها ... ماضيك أنتي
ألا تذكرين نظراتي و كلماتي
مسرحية هزلية قدمتها بنفسي
العيب كل العيب ... أن تندمي
الوقت قد حان لترحلي
كأي إمرأة سحقتها كرامتي
لا تظني ندما يأكل مني
كعادتي .... ما وصلت إمرأة لنعلي
فتبا إن ربحتي و تبسمتي
فانظري لمرأتك و تأكدي
فلا كلمة تصفك أنتي
عجباً و ألف عجب ... من أنتي
أيتها المتعجرفة ... فكري و اعقلي
فالأنثى لا يعيبها إلا أنتي
اليوم هو ... خلاصي
اليوم هو ... خلاصي
أبواب الطمئنينة أدخلت أفراحي
لا دمعة لغبرة قد جرحت عيني
و لا حزن يخطف مني أيامي
صفحة سوداء قد تمزقت
بزمن كانت هنا و ماتت
فو الله ما سرقت إمرأة رجولتي
و لا أفعال الأحمقين أهانتني
صمتي مدرسة ... للمجانين
لا ضعف مني ... إن عواصفي تبردت
كالبحر حين تمتسني سخافة البلهاء
أضحكي الأن و ارقصي
اليوم هو ... خلاصي
أضحكي الأن و ارقصي
اليوم هو ... بداية نهايتك
ما خاب ظني ... أيتها الحمقاء
فنوني رسمتها بإتقان ... لنصري
أعصاب كالثلج حين أنوي
كلمات تبعثرت ... فما خوفي
أدركتك أنت حين كنا نرقص و نغني
فستان وردي و أنت لست معي
صبري جميل قد أنقذني
من غرق إلى غرق ثم موتي
اليوم هو ... خلاصي
قبلاتي لك ... دليلي
رواية قرأتها ... ماضيك أنتي
ألا تذكرين نظراتي و كلماتي
مسرحية هزلية قدمتها بنفسي
العيب كل العيب ... أن تندمي
الوقت قد حان لترحلي
كأي إمرأة سحقتها كرامتي
لا تظني ندما يأكل مني
كعادتي .... ما وصلت إمرأة لنعلي
فتبا إن ربحتي و تبسمتي
فانظري لمرأتك و تأكدي
فلا كلمة تصفك أنتي
عجباً و ألف عجب ... من أنتي
أيتها المتعجرفة ... فكري و اعقلي
فالأنثى لا يعيبها إلا أنتي
اليوم هو ... خلاصي
اليوم هو ... خلاصي
